تبحث عني بين الحدائق وفي البارات وعند مفارق الطرق
تبكي علي صدري وتقرأ لي اشعارا مترجـــــــــــــــــــمة
ابكي بين قدميها وأقرأ لها قصصـــــــــــــــــــــــــــــــــي
تندهش من وجودي تأمرني بالرحيل أرحل غاضبـــــــــا
وانا احلم بلقاء آخر عند مفارق الطرق.
الثلاثاء، 4 مارس 2008
التسميات: سياسه, فودكا بالشطه, قصص
مرسلة بواسطة عزيز عيني في 10:20 م
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
1 التعليقات:
جميل جدا
انت موهوب بجد
تحيااااااتى
إرسال تعليق